قد أعلنوه ضمنا لست أنا، وأنا اليوم أصرح به. وأعرف أنهم لا يبالون ولا يهتمون أصلا، لكنها حرقة في قلبي وغصة في حلقي وحسبي الله وحده ونعم الوكيل.
جاء رمضان هذا ولم يسأل عني منهم أحد كالعادة إلا (عد) اتصل ليبارك.
فبهذه الكرة المعتادة وهذا الاستهتار منكم والتهميش والتجاهل والتنمر والتكبر والغرور انتهى كل شيء ولا أحسبكم تهتمون لهذه النهاية كما قلت فقد عرفت أنا من بالنسبة لكم، فكونوا كما أنتم، فإن يكن بيني وبينكم نسب فسألتقي وإياكم على صعيد واحد يحكم الله بيني وبينكم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق